Search the site

اقتباسه غرفه 102 التي جمعت في ساعات اعلي مشاهده

هناك تعليق واحد
اقتباسه غرفه 102 التي جمعت في ساعات اعلي مشاهده بالموقع  
ننتظر رايكم بها

#‏اقتباسه‬
....................
قصه غرفه 102
تأليف:مؤمن عصام
مدقق لغوي:سمر ابراهيم
................................
تنبيه هام
القصه ليس لها اي دخل بالجهاز الأمني لمصر وكل الموجود بالقصه من وحي خيالي واذا يوجد تشابه فأنه تشابه ليس اكثر
 ‫#‏مؤمن_عصام‬
........................
عند ذهاب النقيب محمد عبد الرحمن الى الجهاز وجد بعضا من زملائه وكانو النقيب على حسن والرائد شريف ابراهيم ،اخذوا يتحدثون حتى قطع عليهم الشاويش ابراهيم حديثهم مخبرا اياهم ان هنالك اجتماع طارئ عند اللواء احمد نبيل الثالثه عصرا ،القى الرائد حسام المصرى نظرة على ساعته فوجد انه لم يتبقى غير نصف ساعه على الاجتماع ،خرج الشاويش ابراهيم بينما تحدث الزملاء : النقيب على : اجتماااع طارئ !!!اكيد فيه عمليه قتل ، الرائد حسام :قتل ايه !!اكيد هينزلونا والجيش نفض مظاهرة كالمعتاد ،،،الرائد شريف : ايه ياسعه النقيب محمد ساكت ليه؟ النقيب محمد :كلها نص ساعه ونعرف عاوزنا ف ايه ،هى الساعه بقت كام معاك ياحسام ،،،حسام ناظرا للساعه :مفضلش غير خمس دقايق ،،،،النقيب على :طيب يلا يادوب نروح غرفه الاجتماعات ،،،خرج الزملاء من المكتب فوجدو الظابط محمد غانم ،،،،، الظابط محمد : ازيكو .. كنتو فين عمال ادور عليكو ف الادارة من بدرى ،،،،النقيب محمد :ابدا كنا ف المكتب ف الدور الاول ،،،دخل الظباط غرفه الاجتماعات يتبعهم اللواء احمد مشعلا سيجارته ،،،بدا اللواء احمد ف التحدث اليهم قااائلا : وصلنا دلوقتى منشور من المديريه بيقول ان حصل جريمه قتل غامضه ف فندق ...... فى غرفه رقم 102 وصلهم الخبريه من اتصال من مجهول ..دلوقتى هوزع المهمه عليكو ...اولا النقيب محمد عليه انه يعين الغرفه اللى حصل فيها الحادثه ويسمع اقوال الشاهدين والعاملين اللى ترددو على الغرفه ليله الحادثه ..،مهمتك يارائد حسام كالاتى :تعرف من الريسيبشن اى معلومه بخصوص الغرفه والقتيل وتعين مين دخل لغرفته ف الوقت اللى اتقتل فيه بالظبط وانت عارف اللى هتعمله طبعا ،،اما مهمتك ياسياده النقيب( على ) انك تسأل الامن عن اى حد دخل او خرج الفندق وشكو ف امرة ،،،اما مهمه الظابط محمد غانم انك تؤمن كل مداخل ومخارج الفندق بالاضافه للجراج الخاص بالفندق ومعاك 20 ظابط من الجهاز الامنى اما الظابط شريف ابراهيم عايزك تحرز كل الفيديوهات من 12 الضهر لوقت حدوث الجريمه
.........................
قصه غرفه 102 
تأليف مؤمن عصام
مدقق لغوي سمر ابراهيم

هناك تعليق واحد :

إرسال تعليق

ليست هناك تعليقات

 تنبيه هام


الي زائرين الموقع المحترمين
ارجو ان تهتموا بهذا التنبيه

ممنوع اخذ اي قصه او مقال او خاطره دون اذن المؤلف ومن يتعدي هذا سوف يقع تحت المساءله القنونيه

جميع الحقوق محفوظه للموقع 

#admin

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

خواطر

ليست هناك تعليقات
اذا مرت الحياه بصعوبه مر الموت بسهوله

تأليف:مؤمن عصام

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

التصنيف: قصه قصيره من الجاني

ليست هناك تعليقات
التصنيف:قصه قصيره
.............................

                                                                     قصه 
                                من                                                               الجاني

تأليف:مؤمن عصام

مدقق لغوي:ايمان احمد

 
 ...................................................
   اهداء الي محمد احمد
...............................
القصه


يوسف و ريم زوجان متحابان تزوجا منذ 4 أعوام تقريباً و لايزال رونق علاقتهم أشبه بمن هم حديثي الزواج .

كان يوسف يعمل مدير حسابات بشركة ما و يسافر من فترة لأخرى لمتابعة باقي فروع الشركة و عند ذهابه في أحد المرات ليتابع أحد الفروع في ظل هطول الأمطار الغزيرة التي تسببت في عدم لحاقه بالطائرة .. 

قرر العودة إلى المنزل مجدداً نيته للسفر مرة أخرى في اليوم التالي .. ليصاب بالذعر و المفاجأة التي أفقدته توازنه للحظات عندما وجد شاب مقتولاً أمام المنزل .. 

أضطرب تفكيره و أخذ يصعد إلى سلم المنزل مهرولاً و يصرخ بأعلى صوته ريم .. إنتي كويسه ياحبيبتي؟ .. ريم .. لينفطر قلبه و ينفجر باكياً لدى رؤيته إياها ملقاة على الأريكة و الدماء في كل مكان .. 
خرج الجيران من منازلهم في ذلك الوقت المتأخر من الليل على صوت يوسف و هاتف أحدهم الجهات المختصة .. 

حضر الظابط إثر البلاغ محققاً مع كل من قد يكون محلاً للشك ..
الضابط :مين الشاب اللي مقتول قدام البيت ده ؟ 

البواب متمتماً : ده الأستاذ محمد اللي ساكن في الدور الثالث ..
ثم يلتفت يوسف بكل عنف و يطبق على رقبة البواب صارخاً : كنت فين لما مراتي اتقتلت ..... فيييييين ؟

يُخلص الظابط البواب من يدي يوسف و يطلب منه الهدوء حتى يستطيع أن يقوم بعمله ؟ 

يسارع البواب بالإجابة قائلاً : أستاذ محمد طلب مني أجيبله سجاير و لما جيت لقيتهم مقتولين ..

فيتساءل الضابط : مين دخل البيت بعد يوسف ما مشي ؟ 

البواب :مش عارف كنت نايم وقتها ..

ذهب الي البيت و معة الضابط

لاحظ يوسف أثر حذاء إمرأه فشك يوسف فى الاصدقاء المقربين من زوجته ريم و هم ثلاثه من أصدقائها و كانوا كثيرا ما يترددون إلى بيتها و هم جميله و لمياء و مى و كانوا على علم بسفر يوسف فى تمام الساعه الثانية عشر مساءاً فرجع الشرطى إلى القسم بعد أن أخذ أقوال يوسف و البواب و بقى يوسف يفكر كيف يعرف من قتل ريم ؟
فكر يوسف فى شراء حذاء بنفس مقاس و مواصفات الأثر اللى وجده فى بيته

نزل إلى محل أحذيه لشراء الحذاء المناسب بنفس المقاس المطلوب و اشترى ثلاثة أحذية بنفس مقاس الحذاء الذي كانت تلبسه من قتلت زوجته وكان المقاس مثل الاثار التي بالبيت عنده...

ثم ذهب يوسف إلى بيت لمياء 

يوسف : ريم كانت موصيانى أديكى الهدية دي قبل الحادثه فأعطاها الحذاء فعندما قاسته لم يكن على مقاسها فبعد عن يوسف الشك فى أن تكون لمياء هى من قتلت ريم 

يوسف :مش عارفه مين ممكن يكون قتل ريم !؟ 

لمياء :مش عارفه بس أشك فى جميله 

يوسف : ليه ؟ 

لمياء :عشان قبل الحادثه بيوم إتعاركت جميله مع ريم 

يوسف : تمام شكرا 

لمياء : العفو 

ثم ذهب يوسف إلى جميله 

يوسف : إزيك يا جميله 

جميله : تمام الحمد لله 

يوسف : ريم كانت بعتالك هديه قبل الحادث 

جميلة:إيه هي؟ 

يوسف: الحذاء ده

فلبسته جميله فجاء على مقاسها فزادت شكوك يوسف أنها هى القاتله 

يوسف : إنتى إتخانقتى مع ريم قبل الحادثه 

جميلة قائله فى خجل : أيوه

يوسف : طب معلش أنا مضطر أستأذن دلوقتى سلام 

عاد يوسف إلى بيته و كثير من الأسئلة بعقله تحتاج لإجابات ...... كانت شكوكه حول جميله و الغريب أن جميله إعترفت بشجارها مع ريم رغم أن هذا يضعها فى موضع الشبهات

و فى الصباح ذهب إلى مى

يوسف : ريم كانت باعتالك الحذاء دة قبل الحادثه 

مي : ميرسي 

يوسف : شوفيه على مقاسك ولا لأ

مي : معلش مش هقدر عشان رجلى مصابه.... صمت يوسف قليلاً ثم قال : ممكن لو سمحتى كوباية مايه ذهبت لإحضار الماء له وعندها أسرع يوسف ليرى حذاء لها فاندهش أنه بنفس المقاس فعاد بسرعه إلى مقعده فأتت مى فكوب الماء إليه 

يوسف : مى إنتي متعرفيش مين اللي قتل ريم ؟ 

مى : مش عارفه بس عندى دليل ممكن تعرف منه الحقيقه 

يوسف بلهفه : إيه هو ؟ 

مى : الساعه 11.30 قبل الحادثه بنص ساعه كنت بكلم ريم فى الموبايل ففجأه سمعت صوت غريب و صوت ريم بتصرخ و بعدها المكالمة قطعت 

يوسف : متعرفيش إيه الصوت ده؟

قالت مي قالت بعد تفكير : مش عارفه أنا معرفش ده هيفيدك فى إيه بس حبيت أقولك 

يوسف : تمام شكرا يا مى 

مى : العفو 

وكان يسجل في تليفونه المحادثة بينهم ففكر ان يراقب مي ولكن لم يعرف فنزل يوسف وكان لديه شك بها فبينما هو جالس بسيارته يفكر قبل أن ينطلق وجد شي أدهشه.... وجد لمياء كانت ذاهبه إلي بيت مي فشك بمي وفي الحال صعد إلي بيت مي وأخذ يسترق السمع علي الباب لم يسمع شي فطرق علي الباب برفق وادعي أنه نسي هاتفه فوجدهم جالسون لا يتكلمون فذهب الي جميله 

يوسف: متعرفيش في إيه ما بين لمياء و مي 

جميلة: هما بيشتغلوا مع بعض في شركة أدوية

يوسف: متعرفيش مكان الشركة دي 

قالت له جميله علي العنوان

يوسف:شكرا 

جميلة:العفو

وذهب الي الشركة ودخل للمدير وقال له انه ضابط وسأله هل يوجد عاملتين بالشركة باسم لمياء و مي قال له نعم إنهم يعملون عندي منذ 4 سنوات لكن مي تركت العمل لانها مسافرة و ستعود بعد 5 سنين 

يوسف : هتسافر فين؟ 

المدير: تركيا 

يوسف : ايه هو سبب السفر؟ 

المدير: مش عارف

يوسف شكرا للمساعده

المدير: العفو

فذهب يوسف بسرعة وقام بتشغيل المسجل عند وصوله وسمع صوت مي تكلم احد وتقول له : أنا قتلت ريم فسجل هذة المحادثة واتصل بالشرطة فقبض عليها وكانت المحاكمة بعد أسبوع 
عند جلوس يوسف في البيت حدث له انهيار عصبي عندما تذكر زوجتة فسمعوا الجيران صرااخة فأخذوه وذهبوا الي الطبيب الذي قال له انه قد نسي بعض الاشياء وأعطاه ادوية حتي يقوم بتذكر الاشياء التي نسيها فتذكر شئ ما فانهار من البكاء

عند المحاكمة دخل يوسف وهو يبكي ووقف أمام القاضي وقال بصوت منخفض : أنا القاتل 

قال له القاضي: انت متاكد؟

يوسف :أنا القاتل وكان يصرخ في المحكمة ويقول انا القاتل 

القاضي:ازاي؟

يوسف : أنا نسيت بسبب صدمتي من الدم 

القاضي : قتلتها ليه؟ 

يوسف : بسبب خيانتها والشاب اللي اتقتل قدام البيت سمع صوت صراخ زوجتي فنزلت فلقيته فقتلتة اما اثار الحذاء كان مقاس رجل زوجتي مثل مقاس رجل مي و جميله فاستغليت الفرصة دي عشان أبعد عني أي شبه 

أما مي كانت بتردد صوت اللي كان يكلمها في التليفون عشان مفيش شبكة فسجلته

تم إلغاء الحبس عن مي وأخذت برائة!.. وحكم علي يوسف بالاعدام.


ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

ليست هناك تعليقات
مقال 

لا تبالي في النظر بصعوبات الحياة، فالمثابرة ترشدك إلى طريقٍ جديد، وإذا تعاملت مع الحياة بتكبر ستصل إلى طريق مظلم ليس له نهاية


تأليف:مؤمن عصام

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

قصه رساله مجهول

هناك تعليق واحد
    قصه رساله مجهول


تأليف:مؤمن عصام
مدقق لغوي:سندس سمير
مصمم الغلاف:احمد سعد الدين

.....................
نبذه عن المؤلف


السن:
14سنه
النشأه
اسكندريه
بدأ بتأليف قصه رساله مجهول وانها قصه من مجموعه قصصيه(المجهول)
وحاليأ يقوم بتأليف روايه ميت علي قيد الحياه
.......................
........................
     اهدء الي


       رفيده محمود
...................


كان هناك صديقان بالجامعة أحدهما يدعى ياسر والاخر وائل جمع بينهما حب الدراسة والعمل الجاد وبعد تخرجهما التحقا سويًا للعمل بأحد مصانع الحديد ولكن الحظ كان دائما حليف ياسر وقد ارتقى به تفانيه واخلاصه في العمل ليصل الى اعلى المناصب في سرعة بالغة حتى تقلد منصب مدير المصنع مما جعل صديقه وائل يكن له الكثير من الحقد والكراهية فقد كان دائماً يظن إنه الاذكى والأجدر بذلك المنصب من صديقه وبعد مرور السنين تزوج "ياسر" وكانت زوجته تدعي "أسماء" و كان يعمل معهم رجل فقير يقوم بتنظيف المصنع وكان أخًا لوائل وكان يوجد خلاف بينه و بين والده وكانت المعاملة بينهم منفصلة تماماً وفي يوم ما دخل "ياسر" على "وائل" وكان يقول له تم خصم من مرتبك الشهري ..... وائل: لماذا؟ ياسر:............. ازداد الخلاف بينهم وكان يوجد بعض من الحديد معلق في المصنع يعمل بآلة معينة وكان وائل يزداد غاضبه من ياسر فضغط علي الزر فسقط على ياسر الحديد فهرب وائل حتي اكتشف احد العمال بأن ياسر ملقي علي الارض وينزف منه الدماء فنقلوه إلى المستشفي فأصبحت حاله طوارئ و ادخلوه غرفة العمليات ويذداد الخوف الي زوجته فخرج الدكتور من الغرفة و يقول خبراً مؤسفاً بموت ياسر فجاءت أحد الجهات المختصة و جرى حديث بينهم و بين الزوجة وكان الضابط يدعي "عمر" عمر: هل تشكين بأن أحد فعل هذا؟ الزوجة بعد تفكير :لا عمر :ما الذي حدث يوم الحادث؟ - ........... -شكراً -العفو قبل أن يغادر عمر المكان الزوجة :أنا اشك بوائل عمر: من وائل؟ الزوجة: إنه صديقاً له من الجامعة و يعمل معه بالمصنع عمر: لماذا تشُكين به ؟ الزوجة: لإنه كان يوجد كراهية بينهم و قبل الحادث بيوم قام شِجار بين ياسر و وائل عمر:هل معكِ عنوان وائل؟ الزوجة: نعم عمر: ما هو؟ الزوجة: "..........." عمر:شكراً الزوجة: العفو ذهب عمر الي وائل وكانت المفاجأة كان يطرق على الباب، فلم يقم أحد بالفتح فذهب حتي اخد اذن من النيابه وفي المره الثانيه طرق الباب لم يقم احد بالرد فأمر بكسر الباب وعند دخوله البيت وجد وائل مغمي عليه فاخذوه و ذهبوا الي المشفي فعند إفاقتة كان مرتعشًا و خائفًا سأل عمر وائل عمر: ما الذي حدث بك؟ وائل ينظر إليه ولم يرد كرر عمر السؤال نظر إليه و لم يرد وانه كان في حاله سيئه خرج عمر من غرفة وائل وكان يوجد له سؤال يتردد بعقله، ما هو السر العجيب الذي كان يخبئه وائل بعد مرور اسبوع ذهب وائل إلي بيته في حاله صمت وبعد مرور الأيام ذهب وائل الي العمل و كان مرتعشًا فجاءته رسالة وكانت ملطخة بالدماء وكان اسم ساعي البريد محمد وائل:ما هذا الدم؟ محمد:لا اعلم وائل وكان غاضباً كيف؟ - لا اعلم فذهب محمد وعندما فتح وائل الرسالة كانت الصدمة له أن الرسالة كان مكتوب بها أنت القاتل أنت الذي قتلت "ياسر" وكان مكتوب في نهاية الرسالة إمضاء ياسر وكان اسم ياسر ملطخ بالدم اندهش وائل وقال في نفسه أن زوجة ياسر هي التي كتبت هذه الرسالة فقرر ان يقتل زوجته اليوم في المساء وكانت المفاجأة التي جعلتة يندب حظة دخل وائل البيت وجدها نائمة وكان على وجهها الدموع على زوجها "ياسر" مما جعلته ان يبكي فعندما قتلها كان حزين عليها وذهب الي بيته وكان خائفاً كلما تذكر منظر الدم وفي اليوم التالي قام عمر بالاتصال بالزوجة أكثر من مرة لم ترد فقرر أن يذهب الي بيتها فطرق علي الباب فلم يفتح احد فاتصل بالشرطة وأمر بأخذ الإذن من النيابة حتى جاءت و كسر الباب، لم يجد سوي الكثير من الدماء الملطخه بالحائط وجاء البحث الجنائي فحصوا المكان لم يجدوا شيء سو ى رصاصة على الحائط تم إطلاقها من ليلة البارحة وفي اليوم التالي جاءت رسالة إلي وائل أثناء العمل مكتوب بها أنت الذي قتلت اسماء وفي هذه الرساله شئ عجيب " التقي بي في تمام الساعة السادسة مساءً في.............. وكان مكتوب في نهاية الورقة كالمعتاد إمضاء ياسر حتى جاءت الساعة السادسة ذهب وائل الي العنوان وانتظر بعض من الدقائق جاءت سيارة مجهولة الرقم كان كشافها عالي فنظر إليها وائل فلم تتحرك السيارة فقرر وائل أن يذهب إليها و يري من بها وعند ذهابه كانت المفاجأة لم يكن بالسيارة احد وكان بها رسالة ففتحها وائل و كان مكتوب بها جئت لتعرف من أنا... أنت الذي قتلت ياسر أنت الذي قتلت زوجته ..عقوبتك الموت فضرب وائل علي راسة ضربة قوية حتى انه أغمي علية وعند افاقتة علي صوت سيارة الشرطة و هي قريبة منه فاستيقظ وجد بيده سكين و بجانبه جثة زوجة ياسر فخاف وائل وهرب قبل أن تقبض علية الشرطة فعند مجئ الشرطة وجدوا جثة ووجدوا اثار أقدام وائل فقالوا نعلم انك هنا ولم تهرب قم بتسليم نفسك تبحث عنه الشرطه لم تجده اصبح وائل خائفا و يتمني الموت وفي الصباح لم يذهب وائل إلي العمل وجاء له البريد كالمعتاد وكان مكتوب به هذه المرة هربت من الشرطة لكن لم تهرب مني وأثناء قراءة وائل الرسالة قام أحد بالاتصال به ففزع وائل وقام بالرد بصوت خفيف وكان المتصل هو عامل عنده في المصنع العامل:أهلاً وائل وائل:أهلاً العامل: جاء إليك شخص اليوم وائل يريد أن يعرف من هذا الشخص ممكن أن يكون الرجل المجهول الذي يرسل إليه الرسالة أو ساعي البريد - من هو ؟ العامل:شخص يسأل عنك ولم يذكر اسمه وترك معي رسالة أخبرك بها. وائل مسرعاً:ما هي؟ العامل: دورك القادم وائل: لا أفهم ! العامل:وانا كذلك وعند المكالمة بينهم تخيل وائل ياسر و زوجته وكان مع ياسر سكين فسقط وائل مغمي عليه فسمع الجيران صوت اصطدام شيء فقاموا بالإتصال بأحد الجهات المختصة فجاءوا جميعهم فوجدوه مغمي عليه و بجانبه شئ لا يتصورة العقل ظرف فقامت الجهات المختصة بفتحها لم يجدوا شي بها فأخذوا وائل الي المستشفي وكان فاقد الوعي الجهات المختصة:أستاذ وائل أستاذ وائل لم يرد وائل و كانت حالته سيئة للغاية فتركته الجهات المختصة حتى يستريح على أن يعودوا له بعد ساعات وعند رجوعهم لم يجدوا وائل ووجدوا رسالة مكتوب بها لا أحد يهتم بي اتركوني لم تفهم الجهات المختصة المكتوب بهذه الورقة فبحثوا عنه فلم يجدوه وقد ذهب وائل الي بيته مجددًا ووجد الرسالة كانت بيضاء فقال أن يحرقها فعندما وجهها إلي النار ظهر بها كلام مكتوب بها "اذهب الي هذا العنوان في الحال" فاستعد وائل لهذه المقابلة بحمل سكين للدفاع عن نفسه وعند المقابلة وجد شي غريب وكان لا يتوقع هذا وكان هذا الشخص اخية وائل:أنت الذي تُرسل لي الرسائل ؟ اخية:نعم لن اسمح لك ان أري من الذي قتل اعز صديق لدي و اجلس صامتاً وائل:كيف انت تمضي نفس امضاء ياسر ؟ اخية:عندما علمت أن ياسر قد مات ذهبت الي مكتبة و اخذت خاتمته 

وائل:وجثه اسماء كيف اخذتها 

اخيه:انا كنت براقبك فعند نزولك بعد ما قتلت اسماء رايت جثه اسماء حتي اثبت الجريمه عليك 

وائل:يجب ان تقتل اخية:لا تقدر فقام بينهم شجار فاخذ اخية من وائل السكين اخية:يجب ان تسلم نفسك الي الشرطة -لا -يجب أن تعلم انك وقعت بفخ كبير الشرطة حاليًا في الطريق أنا اخبرتهُم قبل أن أرسل لك الرسائل و معي اثر من دليلي انك قتلت ياسر فجاءت الشرطة فحاول وائل المقاومة لكن تم قبض علية و حكم عليه بالإعدام 

هناك تعليق واحد :

إرسال تعليق

قصه غرفه 102

ليست هناك تعليقات

قصه غرفه 102 للكاتب الصغير مؤمن عصام  قصه من النوع البوليسي وهي تحكي عن عمليه قتل في احد  الفنادق في غرفه 102 و الغريب انا الكاميرات لم تتم تصوير القاتل رغم و جود كاميرات بالمكان يقود هذه الجريمة النقيب محمد عبد الرحمن  من الجهاز الأمني يدخل في مشاكل شخصيه بسبب جريمه غرفه 102 لمتابعه القصه تجودونها علي في بدايه الموقع 
اول اقتباسه تمت النشر للقصه  جمعت مشاهده عاليه حتي اشتهر الكاتب بقصه غرفه 102 مما العديد من الأشخاص اطلقوا عاليه اجاثا كريستي2 و هي كاتبه انجليزيه اشتهرت بكتابه روايات الجرائم لكنها ايضا كتبت روايات رومانسيه باسم مستعار و هو ماري ويستماكوت تعد اعظم مؤلفه روايات الجرائم في التاريخ  
لا تنسوا لتصويت للموقع؟؟؟و قراءه القصه؟؟؟؟
و اعتذر ان اخطأت في الكتابة  #admin
و شكرا

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

#مؤمن_عصام

ليست هناك تعليقات
لا تبالي في النظر بصعوبات الحياه , فالمثابره ترشدك الي طريق جديد , و اذا تعاملت مع الحياه بتكبر ستصل الي طريق مظلم ليس له نهايه

#مؤمن_عصام

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

ليست هناك تعليقات

مؤمن عصام 
كاتب و روائي صغير
عمره 14 عام النشأه الاسكندريه بدء بتأليف:
قصه من الجاني
قريبا 
روايه ميت علي قيد الحياه
تأليف:مؤمن عصام




ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

ليست هناك تعليقات
بقلم:مؤمن عصام
لا تبالي في النظر بصعوبات الحياة، فالمثابرة ترشدك إلى طريقٍ جديد، وإذا تعاملت مع الحياة بتكبر ستصل إلى طريق مظلم ليس له نهاية
Do not care to consider the difficulties of life, Perseverance guide you to a new path, and if dealt with life arrogantly will reach dark path has no end
بقلم:مؤمن عصام

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق