Search the site

ليست هناك تعليقات
قصه غرفه 102
الحلقه السابعه

تأليف:مؤمن عصام
مدقق لغوي:ايمان احمد
مصمم الغلاف:ماهر احمد
..........................................
شكرا:خاص الي سمر ابراهيم
.................................................
 

تنبيه هام:

القصه ليس لها اي دخل بالجهاز الأمني لمصر وكل الموجود بالقصه من وحي خيالي واذا وجد تشابه فأنه تشابه ليس اكثر            
                        #مؤمن عصام
.............................
الحلقه السابعه


 


 الضابط محمدغانم:ان بعد الساعه 2 الظهر مفيش حد مشي في الطرقه
النقيب محمد:طيب ايه الغريب؟
الضابط محمد:ازاي فندق زي ده كبيره و ملئ بالزائرين و مفيش حد يمشي في الطرقه لمده ساعه
اللواء احمد:استنوا ممكن حد يعدي
بعد قليل يقول
حسام المصري (مسرعا):رجعو الفيديو دلوقتي من بعد الساعه 2:25
محمد غانم مسرعا يرجع الفيديو
حسام:لاحظوا معايا في الفيديو و الثواني
الرائد شريف ابراهيم:الفيديو مقطوع
النقيب محمد (باستهزاء):مقطوع ازاي؟
الرائد شريف ابراهيم:بص للثواني
اللواء احمد:اكيد في حد من جوه غرفه المراقبه هو اللي عملها
الضابط محمد غانم:طيب ليه؟
اللواء احمد:اكيد مهدد او صديق احد او كذالك..محمد شغل شريط اللي شريف اخذه من غرفه المراقبه بتاع الجراج
يشغله محمد مسرعا ينظروا الي الثوان لكن لم يقطع من هذا الشريط شئ
اللواء احمد:ف
يقطعهم صوت رنين هاتف الذي يوجد بالجهاز الأمني
اللواء احمد:الو
مديريه الجيزه:انا ...... من مديريه الجيزه جأتنا خبريه منذ قليل عمليه قتل في نفس الفندق (....) لكن في هذه المره انه مقتولا في الجراج الطابق الخامس
ثم يقفل الخط
اللواء احمد:في عمليه قتل في نفس الفندق في الجراج الطابق الخامس
النقيب محمد عبد الرحمن: ازاي؟
اللواء احمد:مش مذكور ...النقيب محمد عبد الرحمن حقق في جريمه القتل و معاك الرائد حسام المصري الرائد شريف عاوز الفيديو بتاع الجراج الطابق الخامس الضابط محمد غانم اذهب و معك 30 عسكري و امنع دخول او خروج اي سياره او انسان من الفندق
يبدا جميعهم بالحركه مسرعين في خلال دقائق بدء جميعهم بالحركه بالسيارات بعد مرور نصف ساعه وصلت القوه التي خرجت من الجهاز الأمني
يتفرق الأصدقاء
يركبون الأسانسير وبعد قليل يصلون الي الطابق الخامس
النقيب محمد عبد الرحمن و الرائد حسام المصري ينظرون الي القتيل يجدونه علاء حسن
النقيب محمد:مش ده علاء حسن ؟
حسام المصري:نعم ...في ورقه بجانب القتيل
يذهب محمد مسرعا ثم يفتح الورقه يجد بداخلها كلمه واحده وهي؟؟؟؟؟؟
.................................
قصه غرفه 102

تأليف:مؤمن عصام
مصمم الغلاف ماهر احمد

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق